بزيادة بلغت نحو 22% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي،
تجاوز عدد السياح والذين دخلوا المغرب خلال النصف الأول من العام الجاري 7 ملايين سائح، وهو ما يعكس الثقة المتزايدة بالمغرب كوجهة سياحية آمنة ومتنوعة.
كما ساهمت المهرجانات الثقافية والموسيقية في استقطاب آلاف الزوار من داخل المغرب وخارجه، إلى جانب ازدياد الإقبال على السياحة الجبلية والبيئية في المغرب.
ويعود هذا الانتعاش إلى عوامل عدة، أبرزها تحسن البنية التحتية، تنوع العروض السياحية، وتكثيف الحملات الترويجية الدولية، إلى جانب الدور الكبير للخطوط الملكية المغربية التي وسّعت من شبكتها الجوية لربط المدن المغربية بالعواصم الأوروبية والخليجية.
